اغتصبها فاحبته قصة واقعية

يحكى ان كان هناك فتاة فى احدي الدول العربية جميلة و رشيقة ذات جمال مثير و جسم جميل يتمنى الجميع ودها و قربها و يتمنى الجميع ان يجامعها .
هذه الفتاة كانت فى العام قبل الاخير فى الجامعة قبل ان تتعرف باستاذ يدرس لها فى الجامعة اعجب بها و صار مفتون بها و مشغول بها ليل نهار لا تفارق صورتها عيناه و يتمنى ان يلاطفها و يعاشرها . وكيف لا و كل الشباب و الرجال كبار و صغار يحبون ان يرونها انها حقا فتاه مثيرة .!!
ما ان وقعت عين استاذها عليها حتي بادر بالتعرف اليها و التقرب منها حتي ينال ودها .
بدا يتقرب منها و يبادلها المحادثات عبر الواتس اب و الفيس بوك و يرسلون صورهم بعضم البعض و هم بملابس النوم .
الفتاة ايضا احبت استاذها و اعجبت به اكثر من اى شخص اخر لما راته منه من حب و اعجاب .
و في ليلة من الليالي طلب لقاءها خارج الجامعة فوافقت الطالبة ولم تتردد للرفض لو للحظة واحدة .
و عندما دخلت اليه فى منزله و كان وحده فارغا قام بمداعبتها و ملاطفتها و احببت البنت ذلك فقام بعد ذلك بمعاشرتها و تظاهرت برفضا لذلك ولاكن فى الحقيقة كانت تحب ان يقوم هو بذلك .
الفتاة اعجبت به و احببت لقاءه و اصبحت تطلب منه كل يوم بعد يوم ان يعاشرها و لاكن المصيبة انها حملت منه بطفل .
وبعد ان انكشف امرها و عجزب ان تواري مصيبتها و فضيحتها قامت البنت بطلب الزواج منه لكي يحمل ابنه و يكون له نسب و لاكن رفض الاستاذ الزواج و قال انا لا اتزوج بفتاة عاشرتها قبل الزواج و حملت مني انتى لا تشرفيني ان تكونين زوجتي .
جن جنون الطالبة و رسبت فى اختباراتها و ملأ الغيظ قلبها فقامت له مسرعة معها سكين من منزلها لتواري عارها و فضيحتها و ذهبت له منزله بعد العشاء في ليلة من ليالي الشتاء .
فاذا بالباب يدق . فذهبت زوجة الاستاذ كي تفتح باب المنزل فاذا بفتاة امامها طلبت الفتاة لقاء الاستاذ و عندما شاهدها فوجي بها كيف وصلت الي هنا و تجرأت ان تاتي و زوجته هنا ؟
قامت الفتاة و قصت الحكاية علي زوجته فما ان سمعت هذا الكلام حتي اغشي عليها من الصدمة .
طلبت الفتاة من الاستاذ الزواج ولاكنه رفض ايضا فاستشاط غيظها و اخرجت السكين من جيبها و قامت بطعنه طعنات نافذة اودت بحياته علي الفور .
عندما رات البنت الدم جن جنونها  و اصبحت كالثور الهيجان و خرجت تجري كالمجنونة بالشارع وهي تعبر الطريق قامت سيارة بصدمها و ماتت علي الفور .
كل من تسبب فى هذه الماساة توفي البنت و الاستاذ .
كل هذا بسبب الشهوة و النزوة .
الشهوات تضيع العقل و تضيع المستقبل .